أثارت علياء المهدي الجدل فى الفترة الماضية علياء المهدي التى نشرت صورها عارية على الإنترنت عبر مدونتها مذكرات ثائرة هى وصديقها وعدد من الفتيات وذلك بحجة الحرية.
وبحجة حرية التعبير قررت علياء المهدي نشر صورها على الإنترنت عبر مدونة خاصة لها ,تسمى مذكرات ثائرة ونشرت صور خاصة بها وهي عارية وصور لصديقها لها وهو عاري ايضاً, وطالبت كل من يحاول إنتقادها بالتحرر من عقدة الجنسية.
فى لحظة وفى غيبة عقل قررت علياء المهدي التخلى عن القيم التى تربينا عليها فى المجتمع الشرقى الذى يتيح للجميع حرية الرأى والتعبير شرط عدم المساس بأى من العادات والتقاليد التى نمت داخلنا, قررت علياء المهدي التخلى عن تلك القيم لتشذ تماماً عن تلك المبادي والأخلاق الحميدة التى لطالما كانت سبباً فى بقاء هذا المجتمع بهذا التماسك حتى يومنا الحالى.
ولا يعلم أحد ما الدافع خلف ما جعل علياء المهدي الإقدام على هذا الإسلوب فى محاولة التعبير عن الرأى على حسب ما نشرتة على مدونتها,وقد يستنتج الكثير بأنها تحاول التحرر وحرية التعبير لا أكثر