اشترك في المسابقات الوطنية وحصل المراتب المتقدمة في أكثر من مسابقة ببغداد والمحافظات.
أشتغل بالتأليف وله كتابان الأول نزهة القاريء في القراءة والتجويد لرواية حفص عن عاصم الكوفي من طريق الشاطبية. وقد اثنى عليه الدكتور اكرم الملا يوسف الموصللي كثيرا وذلك لخلو الكتاب من الاخطاء والهفوات والاتيان بالاحكام التجودية صحيحة بالكامل لتلك الرواية من بطون امهات الكتب المعتبرة. اما الكتاب الثاني فهو تحفة الباريء في اصول رواية شعبة عن عاصم الكوفي. وقد عرض فيه الاختلافات الواردة بين روايتي حفص وشعبة. وله مؤلف مخطوط عن التصوير القرآني.
له موسوعة صوتية علمية نغمية حلّل من خلالها أنغام تلاوات الحافظ خليل أسماعيل وبواقع 26 حلقة من اصل 140.
نال درجة مستشار جمعية القراء والمجودين العراقيين - بغداد - واشتغل بالتدريس فيها لمدة أكثر من خمس سنوات. وافتتح الكثير من الدورات العلمية في بغداد أيضا.
حصل على شهادة الخبرة في التدريس من الرابطة العالمية الإسلامية للقراء والمجودين.
تم اختياره مستشارا للرابطة العالمية الإسلامية للقراء والمجودين وممثلا لها الإمارات عام 2008 ثم مديرا للمكتب الإقليمي للرابطة لدول الخليج العربي بدبي.
اختير امينا عاما لسر مجلي إدارة جمعية القراء والمجودين العراقيين في تموز 2009.
هوية الرابطة العالمية الإسلامية للقراء والمجودين
تتلمذ على يديه خلق كثير وكانت دوراته العلمية لا توقف لها في مقر الرابطة العالمية في جامع الامام الاعظم ببغداد وغيرها.
ترك العراق أواخر عام 2001 م وهاجر إلى الإمارات العربية المتحدة وهو مقيم الآن في دبي.