عرف ابن ماجد الكتابة والقراءة رغم أن ملاحي بحر الهند في ذلك الزمن كانوا أميين، كما أن كتاباته تدل على علم بالغ باللغة العربية وتفاصيلها. وكان ضليعاً بعلم الفلك وتطبيقه في علم الملاحة. وهو يعرف أسماء الكواكب العربية واليونانية. وYستخدم الاسطرلاب بمهارة. وتحدث في كتاباته عن أمور عديدة مثل الدين والجغرافيا والتاريخ والأدب والأنساب. وتدل آثاره أنه تكلم اللغة التاميلية، وألم بالزنجية والفارسية لماماً بالإضافة لإتقانه اللغة العربية