أسعد الله أوقاتكم وملأها بالمسرات
خلافاً لما هو معتاد في المواضيع الحوارية..
والتي تعرض قضية ما ثم يكون بعدها الحوار
سأعرض الحوار في المقدمة ومن ثم نتعرف على قضيتنا
والتي لم يسلم منها مجتمع في هذه الأيام
الحوار الأول دار بين شابين
الأول: يافلان لمَ لمْ تتزوج إلى الآن؟
اللي في مثل سنك أصبح عنده أولاد وأنت لم تتزوج بعد؟
الثاني وزفرةً حارقة تخرج من صدره:
وكيف يا صديقي أتزوج والبضاعة غالية رحم الله والديك..
الحوار الثاني
سأل أحدهم الآخر:
- سمعت أنك رحت تخطب ؛ فهل تمت الخطبة؟
- فأجابه بحسرة : للأسف لم تتم.
- ولمَ؟؟
أجابه :أهلها طلبوا مبلغاً خيالياً
فردَّ عليه بشيءٍ من السخرية:
ليه هل البنت على شارعين؟؟
¨°o.O ....حوار...وقضِيَّة... O.o°
في الحوار الأول شبه البنات بالبضاعة
والتي يتم بها المساومة بين البائع والمشتري
وفي الحوار الثاني شبه البنات بقطع الأراضي
كل قطعة تُحدّد قيمتها بحسب الشوارع التي تطل عليها