عندما يلتمّ الأحباب على أبوابها ..
وأريدك ايضاً تمسكي بيدي و نقدّم أرجلنا اليمنى في الفردوس ونتوسد جميعاً تلك الارائك"
وأناولك كوباً عسل من ذهب"
وتناوليني كوب لبنٍ من فضّه"
ونخرج سويا نتمشّى على أنهار وأفنان"
ونفترش تحت طوبى فرشاً من حرير"
ونطرب لتلك الرياح التي يبعثها الرحمن بين أغصان الجنّة فتصدر صوتاً لا اجمل منه أبدا ♡..
ويأتون أحبابنا على جيادهم المسوّمه"
ونجلس سويّاً دون أدنى همس لألم ..
وحينها !
نطلّ سوياً على باب الدّنيا ونبتسم : )
أهذا الأمر الذي أحزننا !
أهذا الشيء الذي أبكانا !
تقت بأن ألقاك"
فلنترك الدّنيا لأهلها ,
ولنشدّ رحالنا نحو وطننا سويا ;(
أريدك لا أريد أن أتخلّف عنك ولا تتخلّفين عنّي" فقط كي يكتمل النّعيم "
فهناك .. عيش هانئاً سرمدي"
ربّي ..
اكتبها لنا وقل [ كن ]
ساعديني لأن ألتقيكِ فِي الجنان . .
وَ لنعمل لـ الآخره أكثر وأكثر !
أريدُ أن أعيش معك العمر مرتين
فــ حبّي لكِ لا تكفيه حيَاةً واحِدة
( يارب أجمعني بها أختاً في فردوسك يامنّان )